توحيد الإبداع والفن المستدام: يقوم الطلاب الأرجنتينيون بإنشاء فسيفساء رائعة تكريمًا لميسي باستخدام الأغطية البلاستيكية

0
75

[ad_1]


“في عرض مذهل للإبداع، قام طلاب من معهد نوسترا سينورا دي لورد في غراند بورغ بتكريم أسطورة كرة القدم ليونيل ميسي من خلال لوحة جدارية مذهلة مصنوعة بالكامل من أغطية الزجاجات البلاستيكية. وبالعمل جنبًا إلى جنب مع الفنان سيباستيان راميريز، كشف الطلاب عن اللوحة الجدارية يوم الثلاثاء، يظهر لحظة انتصار ميسي وهو يحمل كأس العالم وسط ثلاثة نجوم، وشخصية مصغرة لميسي، والرسالة القلبية، “شكرًا لك أيها الكابتن”. ومن الجدير بالذكر أن اللوحة الجدارية تُظهر اهتمامًا لا يصدق بالتفاصيل، بما في ذلك وشم ميسي، وقد شارك أكثر من 150 طالبًا في إنتاج هذه الفسيفساء، وساهموا في التخطيط وإعداد المواد وفصل القبعات وإنشاء الصور الدقيقة باستخدام حوالي 90.000 قبعة. كانت الخطة هي استخدام 80 ألف مباراة دولية، لكن الطلاب كانوا مصممين على تجاوز هذا الرقم، مما أدى إلى إضافة النجوم وعبارة “شكرًا لك أيها الكابتن”. “لقد استخدمنا 90 ألف مباراة دولية، وكنا سنستخدم 80 ألفًا لأن هذا هو الرقم الذي استخدمناه العام الماضي، لكن الأولاد أرادوا تجاوزه، لذلك بحثنا عن عذر وأضفنا النجوم، عبارة شكرًا لك يا كابتن”. وأوضح سيباستيان راميريز، المعلم المسؤول، أن هذه التحفة الفنية التي انتشرت في البداية تبدو وكأنها لوحة فنية ولكنها في الواقع عبارة عن فسيفساء مصنوعة من مجموعة مذهلة مكونة من 90 ألف غطاء، جميعها مصدرها زجاجات بلاستيكية، وقد تم رسم كل غطاء بعناية لتحقيق الهدف المنشود. نغمات، وتم تحديد الخطوط العريضة للشخصية بدقة على القاعدة قبل تزيينها بآلاف القبعات. لا يمثل هذا المسعى الرائع التعاون بين ستة فصول مدرسية فحسب، بل يمثل أيضًا مشاركة المتطوعين المتحمسين الذين انضموا إلى المشروع. تم تصميم هذا هذا بدقة متناهية “شارك في المشروع أكثر من 100 طالب والعديد من الدورات المدرسية، إلى جانب متطوعين متحمسين. إنها شهادة على اندماج الفن والعمل الجماعي والامتنان لأيقونة رياضية مثل ميسي.”

[ad_2]

Source link