فاز المنتخب الإسباني نظيره التونسي بهدف نظيف، اليوم السبت، في إطار استعدادات الطرفيْن لخوض غمار نهائيات كأس العالم 2018 بروسيا، والمُزمع انطلاقها يوم الخميس المقبل، بالعاصمة موسكو.
ورغم أن الانتصار آل في آخر المطاف إلى “لاروخا”، إلا أن المنتخب التونسي بصم على مستويات جيدة للغاية في المقابلة، صنع بها عدة فرص سانحة للتسجيل، بيد أن الكلمة الأخيرة عادت لرجال المدرب جوليان لوبيتيجي.
وانتظر الإسبان إلى غاية الدقيقة الـ85’، ليُحرزوا الهدف الوحيد في المقابلة بواسطة مهاجم وهداف سيلتا فيغو، ياغو أسباس، لتختتم بذلك إسبانيا مبارياتها الودية بفوز معنوي على “نسور قرطاج”.
يُشار إلى أن منتخب “لاروخا” يتواجد في مجموعة واحدة مع المنتخب الوطني المغربي، إلى جانب منتخبيْ البرتغال وإيران كذلك.
تجاوز المنتخب الإسباني نظيره التونسي بهدف نظيف، اليوم السبت، في إطار استعدادات الطرفيْن لخوض غمار نهائيات كأس العالم 2018 بروسيا، والمُزمع انطلاقها يوم الخميس المقبل، بالعاصمة موسكو.
ورغم أن الانتصار آل في آخر المطاف إلى “لاروخا”، إلا أن المنتخب التونسي بصم على مستويات جيدة للغاية في المقابلة، صنع بها عدة فرص سانحة للتسجيل، بيد أن الكلمة الأخيرة عادت لرجال المدرب جوليان لوبيتيجي.
وانتظر الإسبان إلى غاية الدقيقة الـ85’، ليُحرزوا الهدف الوحيد في المقابلة بواسطة مهاجم وهداف سيلتا فيغو، ياغو أسباس، لتختتم بذلك إسبانيا مبارياتها الودية بفوز معنوي على “نسور قرطاج”.
يُشار إلى أن منتخب “لاروخا” يتواجد في مجموعة واحدة مع المنتخب الوطني المغربي، إلى جانب منتخبيْ البرتغال وإيران كذلك.
03:23 ص
كالت صحيفة “ماركا” الإسبانية المديح والثَّناء إلى المنتخب الوطني المغربي، خاصَّةً إثر الفوز الذي حصده على المنتخب الإستوني، بثلاثة أهداف لهدف، في مباراة ودية، مُعتبرةً أن كتيبة هيرفي رونار لديها كافة المقومات والمؤهلات للاضطلاع بدور أساسي في كأس العالم 2018.
وقالت الجريدة الذَّائعة الصَّيت، إن “أسود الأطلس” باتوا يبعثون على الخوف بفضل نتائجهم الأخيرة، مُردفةً: “المغرب لديه أسماء ومدرب وفكرة. إنه يدري ماذا يُقدِّم وكيف يبسط أسلوبه من أجل تحقيق النجاح المنشود بالنسبة إليه”.
ذات المصدر الإعلامي، أورد أن المدرب الفرنسي، هيرفي رونار، زوَّد المنتخب الوطني بهوية وأسلوب، مُشيراً إلى رِفاق القائد المهدي بنعطية سيصلون إلى الديار الروسية بثقة بالغة في إمكانياتهم، بعد نتائجهم الأخيرة في الودِّيات.
ولم تدع الصحيفة الإسبانية الفرصة تمر دون التَّذكير بعدم تعرض الكتيبة المغربية للخسارة في 18 مقابلة، مُبرزةً قوَّة التنشيط الدفاعي الذي يعتمده الربان الفرنسي، حينما لا تكون الكرة بين أقدام لاعبيه.
وخاضوا “الأسود” ثلاث مقابلات ودية، فازوا في اثنتيْن منها أمام كل من إستونيا وسلوفاكيا، بينما تعادلوا بدون أهداف أمام المنتخب الأوكراني، قبل مُباشَرَة الرِّحلة المونديالية أمام إيران، يوم الجمعة القادم.
04:27 ص
ستدفع البرازيل بكامل أسلحتها الهجومية أمام النمسا اليوم الأحد حيث سيلعب الرباعي المرعب نيمار وويليان وفيليب كوتينيو وجابرييل جيسوس معا في التشكيلة الأساسية لأول مرة.
وأكد المدرب تيتي مشاركة هذا الرباعي في المباراة المقررة على ملعب إرنست هابل والتي تعد المواجهة الودية الأخيرة للبرازيل قبل افتتاح مشوارها في كأس العالم لكرة القدم أمام سويسرا في 17 يونيو حزيران.
ويشعر كثيرون أنه سيكون أفضل خط هجوم في كأس العالم لكن هذا الرباعي لعب سويا نحو 60 دقيقة فقط على مدار ثلاث مباريات.
ولم يعد تيتي جماهير البرازيل بأن تكون تشكيلة اليوم الأحد هي التي ستبدأ البطولة في روسيا.
وأبلغ تيتي الصحفيين ”لا أستطيع القول إن هذه التشكيلة هي التي ستبدأ كأس العالم“.
وتابع ”المباراة أمام النمسا والأداء سيحددان ذلك“.
وسيلعب نيمار، أغلى لاعب في العالم، أساسيا لأول مرة منذ إصابته بكسر في مشط القدم والتواء في الكاحل خلال مباراة لفريقه باريس سان جيرمان في الدوري الفرنسي أمام مرسيليا في 25 فبراير شباط.
وعاد اللاعب البالغ من العمر 26 عاما الى المنافسات يوم الأحد الماضي حيث سجل في انتصار 2-صفر على كرواتيا وديا بعدما نزل بديلا في الشوط الثاني.
وقال تيتي ”نتابع تطور حالته في التدريبات وفي المباريات ونراقب مستوى ثقته بنفسه“.
وتابع ”طلبت منه عدم الخوف من الالتحامات لان أفضل طريقة لاستعادة اللياقة التدرب بقوة“.
وخسرت البرازيل مباراة واحدة فقط من 20 منذ تولى تيتي المسؤولية في يونيو حزيران 2016 واستعادت ثقتها بنفسها عقب هزيمة مذلة 7-1 أمام المانيا في كأس العالم 2014.
وقال تيتي إن مواجهة النمسا، التي أخفقت في التأهل لكأس العالم لكنها لم تخسر في ثماني مباريات، ستكون تحديا كبيرا.
وأضاف ”معنويا ستكون من أصعب المباريات. تأتي قبل أسبوع واحد على انطلاق مشوارنا في كأس العالم وهناك مطالب بالأداء الجيد واحتمال حدوث إصابات وتراجع الثقة“.
05:32 ص
تجاوز المنتخب الإسباني نظيره التونسي بهدف نظيف، اليوم السبت، في إطار استعدادات الطرفيْن لخوض غمار نهائيات كأس العالم 2018 بروسيا، والمُزمع انطلاقها يوم الخميس المقبل، بالعاصمة موسكو.
ورغم أن الانتصار آل في آخر المطاف إلى “لاروخا”، إلا أن المنتخب التونسي بصم على مستويات جيدة للغاية في المقابلة، صنع بها عدة فرص سانحة للتسجيل، بيد أن الكلمة الأخيرة عادت لرجال المدرب جوليان لوبيتيجي.
وانتظر الإسبان إلى غاية الدقيقة الـ85’، ليُحرزوا الهدف الوحيد في المقابلة بواسطة مهاجم وهداف سيلتا فيغو، ياغو أسباس، لتختتم بذلك إسبانيا مبارياتها الودية بفوز معنوي على “نسور قرطاج”.
يُشار إلى أن منتخب “لاروخا” يتواجد في مجموعة واحدة مع المنتخب الوطني المغربي، إلى جانب منتخبيْ البرتغال وإيران كذلك.
م / ع المغرب